لطالما استخدمت شمعة الأذن في الطب البديل منذ قديم الزمن وذلك لما لها من خصائص شفائية مذهلة حيث تساعد على تحسين صحة القناة السمعية.
أما في الوقت الحاضر بدأت تلقى رواجاً واسعاً ولكن بشكل يتناسب مع العصر من حيث الشكل والمكونات.
تعتمد آلية عمل هذه الشموع على زيادة الحرارة داخل تجويف الأذن مما يسمح للمواد المتراكمة فيها لتصبح لينة مما يسهل التخلص منها.
بفضل الضغط الذي يحدث بعد إشعال شمعة الأذن تندفع كل هذه المواد المتراكمة ويتم سحبها بكل سهولة.