وفقا للروايات التراثية المتناقلة انتقل أسلاف أرطغرل إلى أخلاط خلال الفتح الأول للأناضول وشاركوا في حروب فتح الأناضول تحت سلاطين السلاجقة: طغرل بك وآلب أرسلان. وفي وقت لاحق شنوا حرباً مع أمراء أخلاط (شواهين الأرمن بنو سكمان) ضد الكرج وإمبراطورية طرابزون.
مع بداية القرن الثالث عشر أصبحت أخلاط تحت الحكم الأيوبي.
ومع توسع المغول في اتجاه الغرب ترك أجداد أرطغرل منطقة أخلاط وانتقلوا إلى ماردين حيث تحالفوا هناك مع الدولة الأرتقية (التركمانية) الذين ينتمون أيضا إلى قبيلة قايى. وعندما بدأ المغول في غزو ونهب ماردين أيضًا انتقل كندز آلب مع قبيلته التركية إلى داخل الأناضول وتحديداً إلى مدينة باسينلر (بالتركية: Pasinler) في منطقة أرضروم. توفي كندز ألب في باسينلر فأصبح ابنه أرطغرل الزعيم الجديد لقبيلة قايى.
خلال التوسع المغولي هاجر أهل إمارة كرميان من ملطية إلى كوتاهية.
كانت الفضّة واحدةً من الفلزّات العتيقة التي اكتشفت وعرفها الإنسان منذ التاريخ القديم
وأتاح وجود فلزّي الفضّة والذهب بالشكل الأصلي الحرّ في الطبيعة استخدامهمّا في المقايضات المالية بأشكالها البدائية؛أو لمجرد أغراض الزينة
ولكن بما أن للفضّة تفاعلية كيميائية أكبر من الذهب لذلك كان العثور عليها بشكلها الحرّ صعباً في كثيرٍ من الأحيان
بالتالي وعلى سبيل المثال كانت الفضّة أغلى من الذهب في مصر القديمة حتّى حوالي القرن الخامس عشر قبل الميلاد.
يعتقد أنّ المصريين القدماء كانوا قد تمكّنوا من فصل الذهب عن الفضّة في الخامات بتسخين الفلزّات مع الملح ثم باختزال كلوريد الفضّة الناتج إلى الفضّة مجدّداً.
أصبح الخاتم جزءًا لا غنى عنه في حياتنا اليومية وهو أكثر الملحقات الفضية المفضلة بين الإكسسوارات
تستخدم الخواتم الفضية أيضًا لتمثيل المؤسسات العائلية مثل الخطوبة والزواج
وهو الإكسسوار المفضل للنساء والرجال