تنبع مشاكل الشعر من نقص بعض الفيتامينات وأحياناً قد يكون لها أسباب أخرى ومع اختلاف السبب يختلف الحل لذا دعونا نتناولها واحدة تلو الأخرى:
هناك العديد من مشاكل الشعر المرتبطة بصحة الفرد، وفي هذه المقالة سوف نعرض أبرزها وأهمها.
من الممكن أن يحدث نتيجة لصدمة تعرض لها نظام الجسم كالتدخل الجراحي، أو استخدام أدوية معينة، أو تطبيق الحمية القاسية، أو الضغط النفسي الشديد، أو قد يكون سببها خلل في وظائف الغدة الدرقية، فكل ذلك يمكن أن يؤدي لدخول بصيلات الشعر في مرحلة الخمول حيث يمكن علاج هذه المشكلة بالتدرج حسب صعوبة المشكلة إما عن طريق سيروم الثوم الأسود أو شامبو الثوم الأسود ويمكن أن تتطلب بعض الحالات المستعصية لتدخل طبيب وتعتمد الحلول المقدمة في نجاحها على بنية الجسم والحالة الفيزيائية والبيئية وتحتاج صبر ليتمكن الشخص من رؤية النتائج.
أحد أبرز مشاكل الشعر هي الثعلبة، وترتبط بجهاز المناعة الذي يشكل ردة فعل ضد بصيلات الشعر ويهاجمها، وهذا يؤدي إلى تساقط الشعر، وفي الغالب يحدث هذا بشكل مفاجئ، غالباً ما تتكون هذه المناطق الخالية من الشعر لدى الأشخاص الذين يعانون من الثعلبة في منطقة واحدة أو اثنتين من الرأس تحتاج لتدخل طبيب ولكم يمكن أنر يرافقها استخدام الحلول الموضعية لتسريع نمو الشعر في تلك المناطق مثل سيروم الثوم الأسود و شامبو الثوم الأسود. في بعض الحالات شعر الجسم كله يسقط، وتعد الثعلبة غير مُعدية، ولكنها تسبب ألم نفسي بسبب شكل لشخص المصاب، كما أنه من الممكن أن ينمو الشعر مرة أخرى فتساقطه لا يعني أنه لن يعود.
تتعدد أسباب تساقط الشعر وهي كالتالي:
يمكن أن نأخذ المكملات الغذائية كالبيوتين و كالكيو أنزيم 10 لتعويض النقص في الجسم ليعود الشعر بالنمو بشكل طبيعي.
تطبيق العلاجات الموضعية التي تزيد من كثافة الشعر وتساعد على نموه بشكل أسرع مثل سيروم الثوم الأسود و شامبو الثوم الأسود.
الابتعاد عن السموم والمواد الكيميائية الضارة والمعادن الثقيلة الأملاح.
اتباع نظام غذائي يدعم الجسم بالبروتينات اللازمة لنمو الشعر بشكل صحي مع شرب أنواع شاي الأعشاب التي تخلص من السموم مثل شاي القراص.
هذه كانت أبرز مشاكل الشعر والحلول السهلة والفعالة لها ويبقى الأساس في الحلول المقترحة معتمداً على الحالة الفيزولوجية للشخص والبيئة المحيطة مع نوع الحل المستخدم كلها تشكل كلاً واحداً يجب أن يأخذ بعين الاعتبار